Condolences

السيدة الفاضلة والابنة الغالية ديمة الخليل الخازم الأبناء الأعزاء كريم ونور الخازم آل الخازم وآل الخليل الكرام {الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون} وفقيدنا الغالي هو من الذين جاء ذكرهم في القرآن الكريم، فهو المؤمن والمهاجر والمجاهد، وهو من سوف يبقى عطاؤه الفكري على مدى السنين نورا يشع في عتمة الزمان العربي. وهو من سوف يبقى له الحضور وإن غاب، فهو وأمثاله عطاؤهم الفكري لا يغيب. شهيد العرب الخالد الذكر عبد الكريم الخليل استشهد من أجل الوطن، وفقيدنا الراحل صاحب القلم المبدع يوسف الخازم عاش من أجل الوطن، ومن أجل تخليد ذكرى شهيد الوطن ورفاق الشهيد. وإنا لله وإنا إليه راجعون. بيان نويهض الحوت

احتاج قدرة احتمال مضاعفة الاف المرات. شكرا يا جو على كل لحظة جميلة منك.. على جمال شع منك أضاء أرواح كل من عرفك. فلروحك السلام والرضا. وداعا حزينا ما أقساه الفراق يا ذا البسمة الحنون ولك يا سيدتي أحر التعازي وصادق المواساة. سنكون في وداعه بالمسجد

رحل الزميل يوسف خازم هادئا كمن يلوّح قبل الابحار. امضى عمره عاشقا لمهنته وحافظا للمودات.

الله يرحمك يا صديقي يوسف. كنت زميلاً طيباً في "الحياة" لا تعرف الخبث والدسائس، وصحافياً مثابراً لم تتردد في الذهاب الى بلدان وأماكن لا يرغب كثير من الصحافيين في ارتياده، كالصومال مثلاً، أو جنوب السودان. لم تفك المهنة حقك، لكنك احببتها بصدق، وأقبلت عليها بتفانٍ واخلاص. وعندما صرت تعطي مشورتك الفنية كان لك تقدير عالٍ لدى من عملوا معك وأفادوا من جهدك واجتهادك وأناتك. تواصلنا مرات كثيرة في فترة مرضك وأوجاعك، كلما كنت قادراً على الكلام، وأتذكر أنك كنت تبادر الى التنكيت والهذر وكأنك تتصل لتخفّف عني لا لأخفّف عنك. اتصالنا الأخير قبل أسابيع قليلة كان طويلاً ولم نشعر بمرور الوقت وكان مزاجك رائعاً ولم ينقطع الحديث إلا بمجيء الممرضة في زيارتها اليومية. وبين الجدّ والهزل قلت أنك لا تعرف إذا كان مثل هذا الاتصال سيتكرر. تركتني متوقعاً أن هذه مكالمتنا الأخيرة.

رحمة الله عليه . يوسف كان زميلا محترما ومحترِفا أحب افريقيا وصار من أبرز عارفيها كما احب الشرق والمغرب، عاش في الغرب وقلبه على وطنه، وكان صديقا نبيلا طيبا محبا ومخلصا...خسارة لنا جميعا. رحمه الله ومنح الصبر لأهله ومحبيه .

اخيرا رحل الصديق يوسف كتلة طيبة متنقلة رحمه الله واحر التعازي لعائلته ومحبيه

رحمه الله رحمة واسعة واثابه على اعماله الصالحة، وهو الرجل المثقف،الذي أدى ادوارا اعلامية ، وصنف مؤلفات ثمينة ، في التاريخ ووضع ابحاثا في الصحافة والاعلام. اسكنه الله فسيح جناته ، وافسح له بين الأبرار الصالحين ، والهم آله وذويه واصدقائه جميل الصبر والعزاء .

وصلني من لندن نبأ حزين وهو خبر رحيل الزميل والصديق العزيز والإعلامي والباحث والموثق الاستاذ يوسف خازم بعد معاناة من المرض وهو من الرعيل الاول من خريجي كلية الإعلام وقد ترافقنا في الدراسة وتعاونت معه في العديد من الملفات وخصوصا عند صدور كتابه الهام عن الشهيد عبد الكريم الخليل ولا يمكن اختصار حياة الزميل يوسف خازم بكلمات قليلة وهو له ادوار إعلامية وإدارية وبحثية كثيرة في مجال الإعلام والإدارة والتوثيق. رحمه الله وكل العزاء لعائلته وزملائه وأهله واحبائه وأصدقائه في لبنان وبريطانيا والعديد من الدول العربية

إنا لله وإنا إليه راجعون المكرمون أسرة الخازم والخليل وكافة أنسابهم

لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى فأصبروا واحتسبوا .

اللهم اغفر له وارحمه وارفع درجته في المهديين واخلفه في عقبه و في الغابرين واغفر لنا وله يا رب العالمين .

اللهم أوسع له في قبره ونور له فيه وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان . رحم الله الأخ الأستاذ القدوة يوسف محمد خازم الذي فقده الكثير من الأحبة والزملاء في كل محطة عمل بها وفي كل دولة قدم إليها

الاعزاء ديما ونور وكريم

تعازينا الحارة..قلبي يقطر ألما، كقلب كل من عرف يوسف، الانسان الشهم، والمهني القدير والصديق الصدوق.. الكلمات التي كتبها لي آخر مرة تواصلنا فيها، جعلتني اشعر أن الفاجعة باتت وشيكة.. مع ذلك..للغياب طعم العلقم ..لم اعد استطيع ان افتح صفحته في الواتساب بين فترة واخرى للاطمئنان الى انه لايزال بيننا، من دون ان اثقل عليه بالكتابة..وحين كان يكتب، كنت امرر الرسائل الى محبيه من اصدقاء وزملاء كثر.. يوسف لن يموت..ستعيش شهامته ونبله ونجاحاته فيكم .. أنا الذي عرفته عن كثب لمدة لاتزيد عن سنتين(الشرق الاوسط) أشعر كأننا كنا اصدقاء من خمسين سنة...فماذا يقول من قضوا عمرهم معه؟ رحمه الله رحمة واسعة تليق بنبله وفرحه وسخائه..وألهمكم، والهمنا، الصبر والسلوان..

احزنني هذا الخبر كثيرا. يوسف من الصحفيين الكتاب الحقيقيين القلائل في العالم العربي السعيد. الفترة الوجيزة التي عرفته فيها كان متخصصا في شؤون القرن الافريقي وأشهد أنه كان عليما بخبايا موضوعه. خسارة كبيرة في زمن الخسائر هذا.

السيدة ديمة ارجو ان تتقبلوا خالص التعازي في فقيدكم الاستاذ يوسف خازم. عسى ان تكون هذه خاتمة الاحزان.

اكرر تعازي الحارة للسيدة ديمة وكريم ونور والسيدة رجاء واشقاء الفقيد، وكل افراد عائلتي خازم والخليل برحيل الصديق الحبيب يوسف.وقد فقدناه زميلا واعلاميا ناجحا مثابرا.وصديقا محببا لطيف المعشر ودودا قريبا من القلب.رحمه الله وحفظكم جميعا.

انا لله وانا اليه راجعون رحمة الله عليه ويجعل مثواه الجنة ويلهم اهله وذويه الصبر والسلوان. عرفته مثالا بالاخلاق والاتسانية .

Mr. Youssef was a very kind and just person. It was truly my honor to work with him at Arab News. I will always remember his gentle nature and good heart. May Allah grant him the highest level in Jannah.

الأعزاء ديمة، كريم ونور

أكتب لكم لأعزيكم بوفاة الصديق العزيز يوسف. الرحمة لروحه وصبركم الله على هذا المصاب. عملنا سويا لسنوات طويلة ولم أر منه سوى كل الخير. تغمده الله بواسع رحمته. خسارة لأهله وزملائه وجميع محبيه.

السلام عليكم، احر التعازي اقدمها لكم في وفاة الاستاذ يوسف يرحمه الله ويغفر له ويسكنه فسيح جناته.. كان استاذا وعالما في الصحافة تشرفت في التلمذة تحت يديه. خلوق وطيب ومهذب ومهني شريف ومحترف

بسم الله الرحمن الرحيم "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي" صدق الله العظيم

الأعزاء والأحباء عائلة المرحوم الأستاذ يوسف خازم / واَل خازم واَل الخليل الكرام حفظكم الله

الفاضلة الأخت رجاء / الأخت ديما وأولاد الفقيد الأعزاء حفظكم الله عظم الله آجركم بقلوبٍ خاشِعَة ومؤمِنَة بقضاءِ الله، تلقينا نبأ وفاة الفاضِل يوسف خازم، نسأل المَولى عَزَّ وجَلَّ أن يتغمدَهُ بواسِعِ رَحمَتِه وأن يُسكِنه فَسيحَ جَنّاتِهِ. نشاطركم الأحزان ونتقدم منكم وسائر أفراد العائلة الكريمة بأحر التعازي وخالص المواساة ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يُلهمَكُم والعائلة الكريمة الصَّبر والسلوان. "إناّلله و إناّ إليه راجعون"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مدام ديما تعازينا القلبيه لكم احزننا جدا خبر رحيل الاسطورة والدنا استاذ يوسف احسن الله عزاكم وغفر الله له واسكنه فسيح جناته انا لله وانا اليه راجعون

والدنا كلنا واستاذنا وكل الشباب الاعلاميين في جريدة الوطن ينقلوا التعازي لكم واي شيء تحتاجوه في السعوديه كلنا تحت امركم كلنا ابناء يوسف خازم عرابنا ومعلمنا الفاضل اول من علمنا الصحافه لن ننساه ابدا ماحيينا

تلميذكم الصحافي سلطان داغستاني

انتقل الى رحمه الله تعالى استاذي الإعلامي اللبناني البريطاني الاسطورة #يوسف_خازم اول من علمني الكتابة الصحفيه ومن كان له الفضل بعد الله في وجود اسمي على الساحه الإعلاميه كان يشغل مناصب عديدة منها مدير التطوير والجودة في صحيفة الوطن السعودية محرر شؤون العرب وافريقيا صحيفة الحياة اللندنيه مدير تحرير صحيفة عرب نيوز السعوديه محرر في صحيفة الشرق الاوسط لندن محرر في صحيفة السفير اللبنانيه كان يحدثني قبل اسبوعين انه اصبح افضل بعد معاناة مع مرض العضال وانه متشوق لرؤيتي ودعاني الى زيارته في لندن وقال لي بانه في غاية الشوق لمشاهدة الجزء الثاني من برنامجي #سري_للنشر والذي اعطاني الكثير من النصائح فيه لذلك سوف يكون الجزء الثاني بجميع حلقاته اهداء الى روح استاذي العملاق يوسف خازم رحمك الله استاذي وادخلك فسيح جناته مهما تحدثت لن اوفيك حقك شكرا لك من القلب

لن انساك ماحييت لن انساك ابدا

تعازينا الحارة الى عائلتكم الكريمة بوفاة المرحوم يوسف خازم ..الله يرحمو ويجعل مثواه الجنة ولا حول ولا قوة الا بالله . اخوكم حمزة حمدان وعائلته.

عظم الله اجركم ….. الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته. وانا لله وانا اليه راجعون حاتم حامد مؤمنه

لا حول ولا قوة الا بالله .. ونعم الرجل والمعلم والصحفي رجل اقل مايقال عنه أنه رجل نبيل عظم الله اجرنا و اجركم كنت من المتتلمذين على يديه رحمك الله يا أبا كريم

الله يرحم روحه الطاهرة ويغفر له ويحسن إليه مثواه الجنة إن شاء لله تعالى الطيب الطاهر الصبر والسلوان لكم والله يصبر قلبكم 🙏 إن لله وإن إليه راجعون

لا حول ولا قوة الا بالله عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم الرحمه والنور عليك يابو كريم الله يجبر مصابنا ومصابكم انقل لكم تعازي جميع الزملاء في مكتب عرب نيوز في جدة ودعواتهم بالرحمه لاستاذنا الغالي

الله يرحمه ويحسن اليه ويدخله جنات النعيم كان من خيرة الناس واطيبهم انا لله وانا اليه راجعون ربي يصبركم

انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة تعازينا الحارة لكم وألهمكم الصبر والسلوان

إنا لله وإنا إليه راحعون.. الله يرحمك يوسف يا أطيب انسان ويجعل مثواك الجنة.. خسارة كبيرة.. الله يصبركم 🙏🙏🙏🥲🥲🥲

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم رحمه الله عزوجل في عينه ورضاه بحق محمد وال محمد. الفاتحة لروحه 🙏

من أصعب الأمور التي تمر علينا في هذه الحياة الدنيا وفاة انسان عزيز خلوق لبق لنا معه ذكريات وايام عشناها معاً غيبه الموت جسداً ولكن روحه الطاهره باقية معنا ما بقينا ومهما حاولت واجتهدت كي اجد كلمات لارثيه تبقى الكلمات عاجزة باسمي واسم عائلتي اتقدم منكم بالتعازي القلبية سائلين الله ان يرحمه برحمته الواسعة وان يلهمكم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون اخوكم جهاد خليل وعائلته

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الى رحمة الله وجنته ورضوانه ايها الصديق العزيز المحترم… عرفناك اخا ومثقفا وعاملا مخلصًا في اداء واجبه، وتعلمنا منك الكثير من المعارف الراقية والقيم السامية.

واننا لنأسف على فراقك ونعتبره خسارة حقيقية وجرحا مؤلما للنفس والمشاعر. نودعك ايها العزيز ونحن ندعو الله ان ينزلك منازل الشهداء والصفوة من المؤمنين ، ونسأله جلت قدرته ان يمن على زوجتك الكريمة واولادك الاعزاء واهلك وذويك بجميل الصبر وخالص العزاء. انا لله وانا اليه راجعون

اللهم يا أرحم الراحمين نسألك ونرجوك ونتوسل إليك أن تغفر لأخونا وعزيزنا يوسف وتجعله في جنات النعيم إلى جانب عبادك الصالحين.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. إن مصابكم مصابنا، لقد فاجأني هذا النبأ الفاجع، لكن لا نقول إلا ما يرضي الله ، الحمدلله على كل حال. عسى أن يكتب الله للمرحوم بمعاناته وصبره أجرا عظيما وثوابا .رحمه الله وغفر له وجعل مثواه الجنة مع الصابرين والشهداء والصالحين. أعظم الله أجركم وألهمكم من بعده الصبر والسلوان.وإني على فراقه لمحزون.تعازي الحارة لكافة أفراد الأسرة وإنا لله وإنا إليه راجعون. رحمه الله و اسكنه الجنة، أحزنني الخبر

بحمد الله وتوفيقه أتممت هذا الفجر ختم قراءة القرآن الكريم، ووهبتها لروح المرحوم يوسف، عسى أن تكون ثوابا له.

ان لله وانا اليه راجعون ، الله يرحمو ويجعل مثواه الجنة 🙏

بسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي . صدق الله العظيم. اعظم الله اجركم برحيل الغالي الحبيب يوسف - ابو كريم وجعل الله مقامه الجنة ان شاء الله وإلى روحه وأرواح المؤمنين والمؤمنات الفاتحة مسبوقةً بالصلوات على سيدنا مُحمدٍ وإله الطاهرين.

لقد آلمنا رحيله كثيرا . لكن هذه مشيئة الله في خلقه . فقدانه خسارة كبيرة لكل من عرفه عن قرب او عن بعد. كان شخصية مميزة للغاية في كل المواقع التي عمل فيها. يحتار المرء في تعداد مزاياه ومواهبه وفضائله . انسان مكافح حتى الرمق الأخير عاش حياته للآخرين . رحمه الله واسكنه فسيح جناته والهمكم جميعا الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون. لن ننساك ابدا ايها الكبير الراحل الى جوار الباري حيث الحياة الابدية الهانئة .

رحمه الله واسكنه فسيح جناته ، والهمكم الصبر والسلوان

الرحمة والمغفرة لروحه الكريمة! الله يصبركم ويصبر الاهل والعائلة. البقاء لله حزنت كثيرا لوفاته خاصة اني لم اكن اعرف انه مريض بالسرطان. رحمة الله عليه ومغفرته. تعازي القلبية والدعاء بالصبر والسلوان لك ولكريم ونور ولجميع مخبيه. البقاء لله

سلام ابن العم الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة 🙏🙏🙏 العوض بسلامتك مدام ديمة الله يرحمه و يصبركم 🙏🙏

اسفي على الناس الطيبين والمخلصين ورحمة الله عليك يا عزيزي ويا صديق العمر تعازينا لكم وللجميع طالبا من الله ان يجعل مثواه الجنة العزيزة ديمة نعزيك انا وليلى مجددا بغياب الصديق الوفي والاخ الحبيب يوسف ونطلب لكم جميعا انت وكريم ونورالعمر المديد مع اتم الصحةوالعافية واتمنى ان نراكم قريبا

لا حول ولا قوة الا بالله!!💔 الله يرحمه و يغفرله و يسكنه فسيح جناته. و الله يربط على قلوبكم و يجبر كسرها من عنده. عظم الله اجركم حبببتي.

He was never just a mentor to us he was always a father figure we will truly miss him. May we all be reunited in paradise. We will always be here if you need any of us.

هذا هو يوسف خازم بكل ما نعرفه عنه واكثر. سنفتقده 🙏

رحم الله العظيم، صاحب الأفعال العظيمة. فقده كبير. الله يرحم أبو كريم. فقده كسر. وغيابه لا يجبره أحد. دعواتي لكم بأن يجبر الله مصابكم الكبير لأنه كبير، وأعرف حجم الحزن الذي على يوسف لأني أعرفه جيدا. ولا حد للحزن عليه. كان كريما نبيلا أصيلا شهما. ذكره طيب عند كل من يعرفه. وأثره عميق في حياة كثيرين وأنا أولهم. نبكيه لأنه فقيده والله. رحم الله أبو كريم.

We miss you greatly, Sir. Rest in peace sir. Our prayers sir

رحم الله برحمته الواسعة.. لكم منا كل العزاء بمصابكم و مصابنا .. للفقيد اطيب الاثر في نفوسنا و في نفوس كل عارفيه.. تغمده الله بواسع رحمته و الهمكم الصبر و الثبات

الله يرحمك يا يوسف ويجعل مأواك الجنة الى جانب الانبياء والصالحين في اعلى عليين. تعذبت وتألمت وعانيت وكله في جعبة حسناتك وفضائلك. لم نعرف منك او عنك الا خيرا وطيبة وتواضعا. حفظ الله اولادك وزوجتك وكل اهلك وأثابهم الله خيرا وقفوا وصمدوا الى جانبك وتحملوا معك الالم والسهر على اوجاعك وآهاتك. رحلت بسلام وهدوء. نم مطمئنا، تركت رفيقة صالحة وعينا ساهرة على ولديك حفظهما الله وحماهما… إنا لله وإنا اليه راجعون .

هل صحيح أن صديقي يوسف في ذمة الله؟ لروحك الطاهرة سلام ورحمه .. يا أخي ويا صديقي الغالي.. خالص العزاء والصبر لأسرته ولنا نحن زملاءه

انا لله وانا اليه راجعون… الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة. قلبنا معكم

عظم الله أجركم. خبر محزن جداً، فقدنا زميلاً وأخاً نبيلاً. إلله يرحمه ويجعل مثواه الجنة. إنا لله وإنا إليه راجعون.

May his soul RIP. Great friend, very humble. Worked with him in Arab News. Will pray for him

الله يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه الجنة

انا لله وانا اليه راجعون تعازيي الحارة بخسارتكم وخسارتنا الله يرحم ابو كريم ويغفر له و يجعل مسكنه الجنة . اسأل الله العلي القدير ان يلهمكم و يلهمنا الصبر و السلوان 🤲🏻لح اشتاق لك ابو كريم 😢😢😢💔💔💔 خسرنا رجال ادمي و خلوق 😢 الله يرحمك خليتنا نفتخر فيك بلياقتك و تهذيبك و رقيّك وحب الناس الك 😔😔😔 الله يكون مع عيلتك بالنهار العصب و يقويهم و يعطيهم الصبر 😢

ديما؟ الله بسلمك انت و الولاد. ضيعانو يوسف!كان اخ و صديق محب. الله يرحمو.قبلات للكل صعب كتير واخد يقبل الغياب…. كل افكاري عندك ديما

رحمة الله عليك يا يوسف وفي جنان الخلد العزاء لديمة وكريم ونور ولعائلته من اخوة واخوات له الرحمة ولكم طول العمر له الرحمة ، وما يهمك ذكراه باقية

تغمد الله برحمته الواسعة صديقي الاعلامي المتألق يوسف خازم (يسار الصورة) الذي وافته المنية اليوم في لندن. بدأت صداقتنا في كلية الاعلام وتوطدت لاحقا اثناء الدراسة في جامعة لستر في انكلترا في الثمانينات واستمرت في لبنان. احر التعازي لزوجته واولاده في لندن واخوته وعائلته في لبنان. الصورة في مدينة Leicester عام 1988.

العزيزة ديمة.. الأعزاء أسرة الصديق يوسف خازم وأهله المحترمين... علمت ببالغ الحزن نبأ غياب صديقي العزيز يوسف. ارجو من الله العلي القدير أن يحيطه ببالغ رحمته ويغفرله ويدخله فسيح جنانه ويلهمكم الصبر والسلوان.. انه سميع مجيب الدعاء. تقبلوا تعازي الحارة وتعازي اسرتي.

فقدت اليوم … صديق العمر ، صديق الدراسة، وزميل المهنة… معه أصدرنا أول مجلة لطلاب كلية الإعلام وصارت بعدها ضمن منهج الدراسة، معه عرفت الطيبة في رجل، المحبة والتسامح والهدوء والحكمة … يوسف خازم، وداعاً يا أنبل الرجال وأجمل الأصدقاء … فقدت رفيق عمر لم أختلف معه يوماً ولا حتى على كلمة… يا إلهي كم هو موجع رحيل صديق هو جزء كبير من حنايا الروح … الموت حق، وأنا اليوم أكره الحق!

الموت يُغيّب الصحافي اللامع الصديق يوسف خازم

خليل فضل عثمان

لا يأتيك الناعي إلا بما يُكدّر الخاطر ويوجع القلب. يتسلّل إليك بأخبار الموت والفوت عبر الأثير فيدلف الحزن إلى أعماقك. يستلُّ الدمع من عينيك، ويسلبك الفرحة، ويؤرّق ليلك، ويوقر في نفسك الحزن. فيخفق قلبك بالرهبة، ويتلبّسك ألم الفراق، ويغوص الغمّ في حنايا صدرك، ويغصّ حلقك بمرارة الشجى، وأنت تستكين لمشيئة القدر، وتستجمع من دفاتر الذاكرة صوراً وآثاراً لمودة وصداقة، وتلوذ بباحة الحنين إلى أيام أشرقت بنور الأمل.

جاءني أمس، الأربعاء، 15 أيلول/سبتمبر 2021، نعي صديقي وزميلي الصحفي الراحل يوسف خازم الذي وافته المنيّة في لندن بعد صراع مع المرض. اختطّ الراحل لنفسه مسيرة مهنيّة حافلة بالإنجازات في عالم الصحافة على مدار نحو أربعة عقود. من جريدة "السفير" البيروتية، صوت الذين لا صوت لهم، كانت انطلاقته في مهنة المتاعب والمصاعب في مطلع الثمانينيات، حيث غطّى الشؤون العربية، قبل أن ينتقل إلى لندن حيث تقلّد مناصب مختلفة في عدّة صحف عربية ومؤسّسات إعلامية دولية، من بينها "الحياة" و"الشرق الأوسط" و"عرب نيوز" و"بي بي سي وورلد سيرفيس ترست"، كما عمل في "مجموعة الدعاية والإعلان" وصحيفة "الوطن" السعودية.

لم يتميّز الراحل يوسف خازم بمناقبية عالية ومهنية رفيعة وجدارة في العمل الصحفي فحسب، وإنما اتّسم بدماثة الخُلق، والتواضع، ورقّة الطبع، والرزانة، وقدرة استثنائية على كسب قلوب عارفيه على اختلاف مشاربهم، ما أكسبه احترامَ ومودّةَ وإعجابَ كلّ الذين عملوا معه وعرفوه عن كثب في وسط مهنيٍّ يضجُّ بتضخّم الذات والاعتداد بالنفس.

كان يوسف خازم من جيل من الصحفيين من أبناء منطقتي الذين سبقوني في نشر أشرعتهم في لجّة العمل الصحفي الميداني الملأى بالإثارة والمخاطر والمتاعب. كنت أسمع باسمه يتردّد كثيراً، غير أنني، ورغم صلات الأخوّة والجيرة والصداقة والمودّة التي جمعتني بالكثيرين من أبناء عمومته من آل خازم في برج البراجنة وحارة حريك، لم ألتقِ به إلاّ بعد انتقالي إلى لندن للالتحاق بالبي بي سي عام 2002. لا يمكنك إلا أن تحبَّ يوسف خازم، بطوله الفارع، وقامته المديدة، ومنكبيه العريضين، وهدوئه، ورزانته، وبسمته التي لا تفارق وجهه، وفيض المحبة والحنوّ المتفجر من حوله، وثقته بالنفس التي لا يخالطها تكبّر ولا تعجرف.

في كانون الثاني/يناير 2005، أتيحت لي فرصة العمل معه عن كثب ضمن مجموعة مؤلّفة من زهاء 75 صحفياً من مختلف المؤسسات الإعلامية في بريطانيا رافقوا القوات البريطانية في جنوب العراق في إطار ترتيب نظّمته وزارتا الخارجية والدفاع البريطانيتان لتغطية أوّل انتخابات تُجرى في العراق بعد إطاحة حكم الرئيس الأسبق صدام حسين. كان من بين هذه المجموعة ثلاثة صحفيين عرب يعملون في بريطانيا، صادف أنّهم كلّهم كانوا يتحدّرون من نفس المنطقة من لبنان، وهم يوسف خازم، مُنتَدَباً من صحيفة "الشرق الأوسط"، وجعفر الأحمر، مُنتَدَباً من صحيفة "الحياة"، وأنا، منتَدَباً من القسم العربي في الـ"بي بي سي". كانت تلك الأيام حافلة بالأحداث والتطورات المتسارعة التي تنافسنا وتعاونّا على تغطيتها في آن. كنّا نَصِلُ الليل بالنهار، وغالباً ما كنّا لا ننام في مهاجعنا، المكتظّة بالصحفيين والهادرة بطنطنة أحاديثهم ونقرهم المتواصل على لوحات مفاتيح حواسيبهم واتصالاتهم بغرف الأخبار العائدة لمؤسّساتهم في لندن، أكثر من سويعات قليلة في الليلة.

وشهدت الأيام الأولى من هذه المهمّة الصحفية هزّات في علاقة الصحفيين بضبّاط الجيش البريطاني في مقرّنا في القاعدة العسكرية في مطار البصرة، الذين حاولوا بدهاء توجيه تغطية الإعلاميين عبر توفير المساعدة اللوجستية والموارد لتغطية مواضيع معيّنة تندرج في المحصّلة النهائية في سياق تلميع صورة الجيش البريطاني وسلطة الائتلاف المؤقتة، ما أدّى إلى إعلان العشرات من الصحفيين "التمرّد" على ضبّاط "العمليات الإعلامية" (Media Ops) المكلّفين بتسهيل مهامهم، والتهديد بمغادرة القاعدة والعمل خارج إطار ترتيبات المرافقة. وتمّت حلحلة الأزمة بتعهدات والتزامات بتوفير ما يلزم للصحفيين لم ترَ إلى الوفاء بها سبيلاً.

لا تتجلّى المناقبيّة المهنيّة في العمل الصحفي كما تتجلّى في التغطية الميدانيّة للحروب والصراعات. فهذه مهمّة لا تحتاج فقط إلى مِراس مهني وعين مفتوحة على الحدث وما وراءه، بل إلى أعصاب فولاذية أيضاً، وإرادة صلبة، وقدرة على تحمّل المخاطر، واستيعاب الانتكاسات، وتلقّي صدمات خسارة أو اختطاف أو إصابة أصدقاء أو زملاء في العمل، ومواصلة الطريق على الرغم من كل ذلك. كان يوسف خازم، بهدوئه الذي يشيع الطمأنينة من حوله، بمستوى هذا التحدّي. كان يحمل في جعبته سنوات من العمل الصحفي الميداني في تغطية الحروب والصراعات في أفريقيا، خصوصاً القرن الأفريقي، منحته صلابة عود جعلت منه ملاذاً ورمزاً أبوياً لمن يعملون معه.

بعد مغادرتي الـ"بي بي سي" في صيف عام 2007 شادّاً الرحال في مسيرة مهنية أخذتني إلى عدة دول أدمنت الحروب والصراعات، من بينها دول أفريقية، لم تنقطع صلتي بالراحل يوسف خازم. واستفدت كثيراً من حواراتي معه حول تفاصيل وشؤون الأزمات التي تعصف بدول القارة السمراء. كان معيناً لا ينضب من المعلومات حول قبائل أفريقيا وجماعاتها العرقية، وصراعاتها، وأزماتها ومشاكلها المستعصية. وكانت لديه قدرة قلّ نظيرها على إيصال كنوز المعلومات تلك بيسر وسلاسة.

في عام 2017، عندما نشر كتابه عن الشهيد عبد الكريم الخليل، "عبد الكريم الخليل: مشعل العرب الأول، 1884-1915"، اتصل بي ليخبرني بأنّ نسختي جاهزة وسألني عن كيفية إيصالها لي وأنا الرحّالة الذي لا يعرف مقرّاً له ولا مُستَقَرَّاً. كنت يومها في الصومال، فاتفقنا على أن يسلّمها إلى المغفور له والدي في برج البراجنة الذي كنت أزوره باستمرار. وبالفعل، فإنه سلّم نسختي التي صدّرها بالإهداء التالي بخطِّ يده: "إلى الصديق العزيز الدكتور خليل عثمان. أتمنى أن يعيد هذا الكتاب حلقات كانت مفقودة ومجهولة إلى تاريخ أمتنا مع الشهيد عبد الكريم الخليل .. وأن تحافظ عليه الأجيال المقبلة في خضم الحرب التي لم تتوقف لمحو الصفحات المشرقة من تاريخنا. يوسف خازم. بيروت. 6 أيار 2017". وأرفَق الكتاب، الذي قرأتُه بشغف وإعجاب، ببطاقة دعوة باسم والدي لحضور حفل توقيع الكتاب الذي أقيم في ساحة الشهداء في وسط بيروت في 6 أيار 2017.

لم تمهله الأقدار طويلاً بعد صدور كتابه قبل أن يلمَّ به المرض. في لقائي الأخير به أثناء زيارة لي إلى لندن، وكان اللقاء في 26 حزيران/يونيو 2018 في منزل الصديق جعفر الأحمر، أخبرني يوسف بشكل عابر أنّه يجري بعض الفحوصات الطبية الضرورية، ثمّ استغرقنا في الحديث عن أخبار الصومال ومآزقه المستعصية التي لا تفارقه. وشاركتنا في الحديث زوجته الدكتور ديمة الخليل، وهي متخصصة في شؤون القرن الأفريقي. وقدّم لي شرحاً وافياً عن خلفيات بعض المشاكل في الصومال. تداولنا يومها في فكرة جَمْعِ خبراتنا، هو وجعفر وأنا، في مركز أبحاث أو مؤسسة استشارية، واتفقنا على معاودة البحث في تفاصيل الفكرة لاحقاً، قبل أن يوصلني بسيارته إلى محطة القطار، حيث كان الوداع الأخير.

لم نتمكّن من التطرّق إلى تلك الفكرة مجدّداً إذ تناهى إليّ أنَّ مرضَه عُضال ومُستَفْحِل وأنّ الأطبّاء الأخصّائيين قد أمهلوه ثلاث سنوات. بقينا على تواصل عبر الواتس أب والبريد الإلكتروني. وكنت أرسل له ما أكتبه وكان يبلغني دائماً بأنّ وضعه الصحي لا يسمح له بالقراءة كثيراً ولكنه يخزّن تلك المواد على أمل قراءتها لاحقاً. في آخر رسالة تلقيّتها منه في 6 أيلول/سبتمبر الجاري، كتب يقول: "أرى عناوين كتبك ومقالاتك الغزيرة بما يشدّني وأيّ قارئ للقفز إلى داخل الموبايل والمباشرة بالاستمتاع والقراءة. للأسف لا أستطيع لأنّ حالي الصحية تزداد سوءً وأنا أزداد ألماً وحزناً لابتعادي عن ما تكتبه يا صديقي العزيز. وفّقك الله في كلّ أعمالك بإذن الله". كان ذلك قبل أقل من عشرة أيام على إطفاء المرضِ مشعلَ الحياة في يد مؤلّف "مشعل العرب الأول".

بهذه المناسبة الأليمة، أتقدم بأحر التعازي القلبية وصادق المواساة من أرملة الراحل الدكتورة ديمة الخليل، ونجله كريم، وكريمته نور، و"توأم روحه" فضيلة الشيخ علي خازم، وذويه ومحبّيه كافة. داعياً المولى عز وجلَّ أن يتغمّده بواسع رحمته وغفرانه ويسكنه فسيح جناته.

الصورة: سيلفي ليوسف خازم وأنا على باب إحدى محطات قطار مترو الأنفاق في لندن في 26 حزيران/يونيو 2018

*🔳 تعزية خاصة: {إنّا لله وإنّا إليه راجعون}*

◾ بقلوب حزينة وعيون دامعة، نتقدم من أسرة الصحافي والكاتب والمستشار الاعلامي المرحوم يوسف محمد خازم ومن عائلة آل خازم وآل الخليل الكرام بأحر التعازي الفلبية والمواساة الصادقة برحيله الى بارئه الاعلى..

وبرحيله خسر لبنان رجلا بارزا وكاتبا ملهما من رجالاته الاعلامية والنخب المثقفة الفاعلة. وكما خسرته أسرته، خسره أيضا أصدقاؤه وزملاؤه الذين واكبوه في مسيرته العملية والإعلامية لاكثر من 30 عاما ، حيث كان مثالا في القيم والأخلاق ، وقدوة في سيرته وسلوكه ، ومخلصا ومتفانيا في مهنته وعمله، وصادقا في أداء رسالته الإنسانية، ومدافعا عن الحقّ، وناشطا في تصوير وتغطية معاناة الفقراء والمضطهدين وإظهار مظلوميتهم والدفاع عن حقوقهم وقضاياهم الحقّة في مناطق الصراعات والنزاعات والحروب وخصوصا في البلاد العربية و القارة الافريقية..

نسأل الله تعالى أن يتغمده الله بواسع رحمته ، ويسكنه فسيح جناته ، ويلهم أسرته وعائلته ومحبيه واولاده كريم ونور وزوجته ديمة جميل الصبر والسلوان ، وعظيم الاجر والثواب.

▪️ رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة على روحه الطاهرة…

*(صديقه الذي يشاطركم العزاء دكتور أحمد الزين/ لندن).*

الله يرحمك ويحسن اليك والصبر والسلوان للاسرة الكريمة كنت دائما شخصا تتميز بالهدوء والمحبة ولم اراك ابدا غاضبا ولم اسنع منك الا القول الطيب عن الاخرين وسأظل اذكر دائما ابدا ابتسامتك الصادقة كلما التقينا. جنة الخلد بإذن الله

حافظ القباني

بسم الله الرحمن الرحيم

إنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.. هم السابقون ونحن اللاحقون.. اللهم تغمده الفقيد المرحوم يوسف محمد حازم برحمتك واسكنه فسيح جناتك والهم ذويه الصبر والسلوان بحق محمد وآل محمد... رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة على روحه تسبقها الصلاة على محمد وآل محمد... فلاح الخضري/ أبو إحسان

الفراغ الذي تركه يوسف خازم، سوف يملأه يوسف خازم نفسه.

كان يوسف في سكونه وهدوئه كتلة فوارة قادرة على ملء كل الفراغات التي يوسعها إحباط أو كسل أو مجرد انشغال. هو المبادر دائما بالاتصال حتى من على فراش المرض، لكي يبث في روحك قبس من تفاؤله، فتغنم منه وأنت تعلم أنه منحك أقصى ما يقدر أو آخر ما يملك.

يوسف رفيق الطريق الذي لا تسده تفرعات أو مسافات أو تقاطعات. التقينا قبل أكثر من أربعة عقود في رحلتين متوازيتين لكن محطاتهما المشتركة توالت على نحو يشي بروح يوسف التي لا تأبى الانقطاع أو الاستسلام للفراغ. اقتنعت خلال السنوات الأخيرة بعد كل مكالمة من يوسف بأننا سنلتقي قريبا، وبأن المرض اللعين ليس سوى محطة عابرة… لكننا لم ندرك أنها محطة أخيرة تبدأ بعدها رحلة بلا نهايات.

الحبيب يوسف، أنظر الآن إلى الفراغ الذي تركته فأراه يفيض بوجودك، بمحبتك ولطفك ودماثتك، وفي نقطة ما في قلب المشهد ألمح تلك المحطة الجديدة التي ستجمعنا.

الحبيب يوسف رافقتك السلامة في رحلتك الجديدة، وسأظل باستمرار في انتظار مكالمتك التالية…

عادل علي

.. يوسف ايها الزميل الاعلامي القدير اكثر ما اتذكره فيك: ابتسامتك الدائمة. كنت تدخل من بوابة صرح الطلاب الاعلامي فيدخل معك وجه لطيف تعلوه ابتسامة صباح الخير ثم تبدأ محادثتك مع الزميل الراحل زياد شهاب، شخصيتان جمعهما لطف وهدوء واحترام لكل من حولهما وما قل ودل من كلام.

خبر مرضك ازعجني وعادل بشدة فاشتدت صلواتنا ودعواتنا لك بأن يخفف الله مصابك ويشفي سقمك مع علمنا المسبق ان المرض امتحان ومقتنعين بقول ( من احبه الله ابتلاه ) وما منا من يعترض على حب الله لك.

خبر انتقالك الى دار الحق فاجأنا لكن هي سنة حياتنا فالموت هو الحقيقة الوحيدة في هذه الفانية.

فما الحياة الا رحلة مشيناها بمشيئة خالقنا أقدارنا فيها مكتوبة وايام عمرنا معدودة وارزاقنا محسوبة واسباب وفاتنا محدودة. فلتمضِ مطمئنا في رحلتك الجديدة راضٍ بنزلك شاكرا حامدا.

دعاؤنا:

كما كنت دائم الابتسام في رحاب الدنيا نتمنى ان تكون مبتسما ضاحكا في رحلتك الاخيرة وباذن الله حياة جديدة هنية في جنات ونهر ومقعد صدق عند مليك مقتدر.

انصاف دهام العلي

العزيزة ديما

أعزّيكِ وأعزي نفسي برحيل الصديق الحبيب يوسف خازم. لقد توطدت صداقتنا، كما تعلمين، في رحاب جريدة "السفير"، ولم تقطعها المسافات، وبقينا على تواصل دائم خصوصًا في أثناء اشتغاله على كتاب عبد الكريم خليل.

أكاد لا أصدق أن يوسف رحل عنا. والمرارة اليوم أن يرحل الأصدقاء ولا نستطيع وداعهم. إن الكلمات فقيرة جدًا أمام هول الموت، وكل ما أرجوه لكِ ولكريم ونور هو الصبر والجَلَد، أما يوسف فلن يرحل أبدًا من ذاكرتنا.

صقر أبو فخر

Dear Karim and Nour,

You will not remember me, I think the last time I saw Karim was when I visited Youssef and Dima when Nour was born. I browsed through the website and it brought back so many memories. Youssef was a wonderful friend, with a heart of gold and very generous. He helped me a lot and we had good times together in London and Oxford with Dima. I last spoke to him on the 10th of July.

Youssef and I met in the mid 1980s at Al-Hayat, I was just beginning my work in Oxford, at the Center for Lebanese Studies, and I asked him to help me with the communications. I can’t believe it’s been almost 35 years. He used to come to Oxford when we had conferences and we would sit down and compose articles to send to the Lebanese newspapers and magazines. Youssef knew someone in every newspaper and we used to go together and visit their offices or correspondents in London. He explained to me that every publication has its own style and language and that we had to write the articles for them in their method. We sent them all at the same time so that they all appear on the same day otherwise some would not publish material that appeared in another paper. He was interested in East Africa and I was involved in a publishing house which had connections with Southern Sudan and there were several Sudanese who were always around in my college. I used to visit him in Al-Hayat too, they had Manaish delivered on Fridays and it was a very nice place with people discussing a million things, more educational than any university. Youssef also helped me write a proposal to the Lebanese government to create a museum for emigration with every community in the diaspora having a wing that they would fund and contribute to with photos and manuscripts and all sorts of material about their history.

Then of course Dima appeared, here is my favorite Dima story:

One day Sheikh Mohammad Mahdi Shamseddine came to Oxford and both Youssef and Dima came to listen to him speak at the college. It was a spectacular procession from my home to the college with all of us walking with him. He hesitated to take a picture with Dima if she would not wear a scarf, so she obliged but in the discussion she challenged him and told him a story about her mother and Imam Moussa el Sadr. So the story is that your grandmother was interviewing Imam Moussa el Sadr (who was a very charismatic man loved by everybody) and she was wearing a scarf. Imam Sadr asked her whether she normally wore a scarf and if she was only wearing it because of him then she should take it off and only wear it when she was convinced. Dima was putting Sheikh Shamseddine in a very difficult spot confronting him with Imam Sadr in a room full of people; but he handled it very well. Sheikh Shamseddine took his turban off and said that he will answer her as a normal person not as a Sheikh, his answer was very tactful: he said that this may have been a misunderstanding of what Imam Sadr meant or that Imam Sadr may have expressed himself in an ambiguous manner so it is not her mother’s fault or that Imam Sadr had made a mistake and every human being can make mistakes and nobody is perfect. This was a great lesson in diplomacy and it is also when I learned that nobody should mess with Dima.

Karim I found your website, what an amazing moustache, I could not understand anything about what you do but it sounds very clever. I can’t believe that we were in Boston at the same time in 2017. I think I found Noor’s Instagram but it is private.

I hope to see you both soon in London or if you come to New York, and that you will meet my children, Lemma-Nour and Marwan and continue the friendship to the next generation. It is the kind of friendship that remains even when you don’t see each other for a long time.

We are all very sad, thinking of you, especially Dima, Claude also joins me in sending you our love.

Jamil and I are deeply saddened by your loss, we are thinking of you and wishing you moments of peace and comfort as you remember your soulmate, may God bless you and your family and I hope you are always surrounded by much love and good memories to help you overcome these difficult moments and unbearable pain.

May he rest in eternal peace

الاحباء عائلة الصديق والزميل العزيز الراحل يوسف خازم

تلقيت بحزن شديد رحيل الصديق والزميل يوسف وقد عرفته من سنوات طويلة في جريدة السفير، انسانا لطيفا طيبا حلو المعشر،روحه حلوة. احببناه لصفاته الجميلة وفقدنا الان برحيله اخا عزيزا.

تعازينا الحارة للعائلة الكريمة ولأهلي ابناء الغبيرة وانا واحد منهم وقد فقدنا واحدا من خيرة احبابنا.تغمده الله برحمته والسلام لروحه في جنات النعيم.

من أصعب الأمور التي تمر علينا في هذه الحياة الدنيا وفاة انسان عزيز خلوق لبق

لنا معه ذكريات وايام عشناها معاً غيبه الموت جسداً ولكن روحه الطاهره باقية معنا ما بقينا

ومهما حاولت واجتهدت كي اجد كلمات لارثيه تبقى الكلمات عاجزة

باسمي واسم عائلتي اتقدم منكم بالتعازي القلبية سائلين الله ان يرحمه برحمته الواسعة وان يلهمكم الصبر والسلوان

الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه يا رب

وانا لله وانا اليه راجعون

اخوكم جهاد خليل وعائلته

الاخوه والاخوات الاعزاء

عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم

ببالغ الحزن والاسى علمت نبأ وفاه الصديق العزيز يوسف سائلا المولى جلت قدرته ان يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته وان يلهمكم جميعا جميل الصبر والسلوان

انا لله وانا اليه راجعون

كان الاتصال الاخيرالذي تلقيته من صديق العمر في مثل هذا اليوم من الأسبوع الفائت حيث ارادني ان أشعر بأنه يودعني الوداع الاخير بصوت منهك وكان ذلك فعلا هو الشعور الذي انتابني بعد المحادثة التي أجراها معي وكنت ما ازال ساجدأ بعد أن أنهيت صلاة الظهر حين رن الهاتف وكان المتصل أخي يوسف تحدثت اليه ثم أقفلت الخط وسجدت من جديد لادعو ربي أن يعطيه القوة والعزيمة لمقاومة أوجاعه

وللأسف كان دعائي هذا هو أقصى ما أستطيع أن أفعله لصديق عمري

رحمك الله يا أطيب وأوفى الاصدقاء

أتقدم بأحر تعازيي القلبية لزوجته وأبنائه الاحباء واخوته جميعا. سائلا المولى عز وجل أن يغفر له ويسكنه فسيح جناته

علي الموسوي

كنت عنوانا للرقة واللطف، ابتسامتك تشع نورا ويدك مبسوطة كرما، والدفء في مجلسك لا يغيب.

كنت نعم المعلم والقائد والصديق.. آلمني فراقك بشدة يا أستاذي وأخي.. أدعو الله أن يتقبلك مع الشهداء والصديقين والصالحين وأن يجمعنا بك في جنات النعيم وأن يجعل صبرك على المرض واحتسابك شفيعا لك ويلهم أهلك وذويك ومحبيك الصبر والسلوان.

في رضوان الله يا حبيب ♥️

صبري سراج

الاستاذة ديمه خازم

اتقدم لكم بخالص التعازي والمواساة في وفاة استاذي الغالي الاستاذ يوسف خازم ونسأل الله له الرحمة والمغفرة وأن يجبر مصابكم ويلهمكم الصبر والسلوان.

اخوكم

محمد السلمي